يكشف مايك أوهيرن عن أسرار الحفاظ على لياقة بدنية رائعة في عمر 52 عامًا
يناقش مايك أوهيرن أسرار الحفاظ على لياقة بدنية رائعة في عمر 52 عامًا ، وإلهامه للمنافسة ، ولماذا توقف
في عمر 52 عامًا، لا يزال مايك أوهيرن في حالة استثنائية. لقد أوضح مؤخرًا أسرار الحفاظ على لياقة بدنية رائعة فى سنه هذا، وقد لا يكون هذا ما تتوقع أن تسمعه.
بعد سنوات من التنافس في كمال الأجسام ، والفوز بلقب سيد الكون، والظهور على أغلفة المجلات التي لا تعد ولا تحصى، أصبح O’Hearn نموذج لكيف يبدو لاعب كمال الأجسام طبيعي. مع عدم استخدام المنشطات مطلقًا، ولكن لا يزال بإمكانه رفع الأوزان الثقيلة والحصول على لياقة بدنية رائعة، حتى في الخمسينيات من عمره، وهو شيء يحلم به فقط معظم الرياضيين.
في حديثه في مقابلة أجريت معه مؤخرًا ، قرر مشاركة أسرار حفاظه على لياقته وصحته. في حين أن البعض قد يتوقع أن يكون السر نوعًا من الفيتامينات أو المكملات الغذائية أو نظامًا سحريًا، إلا أنه يقول إن الأمر كله يرجع إلى شيء واحد لا يريد أحد سماعه.
يقول مايك أوهيرن:
“ليس هناك سر. حسنًا، دعني أقول هذا ، هناك سر واحد: الاتساق (الثبات). لذلك هذا شيء مزعج لا يريد أحد هنا سماعه، الشيء الوحيد الذي يرفع من مستوى الفرد ، الاتساق. أعتقد أن هذا شيء لا يريد الناس سماعه ، مثل “ما هي الحيلة؟.
“الدوافع تأتي وتذهب ، لكن الشغف، أقسم أنني ولدت محارباً. احب المنافسة. يمكن أن تكون على أي شيء ، ولكن هذا هو الأمر منافسة وجهاً لوجه لمجرد التفوق على شخص ما أو التفوق على نفسى. الآن في هذه المرحلة ، هو القيام بشيء لم يفعله سوى عدد قليل جدًا من الناس … بصراحة ، ذلك لأتمكن من الارتقاء بحياتي بعيدًا “.
أراد مايك أوهيرن أن يجمع بين لياقة بروس لي وأرنولد شوارزنيجر
بالطبع ، جزء كبير من قدرته على البقاء في هذه الحالة الهائلة هو حقيقة أن مايك أوهيرن لم ينافس لفترة طويلة، ولم يستخدم المنشطات أبدًا. وأوضح أن السبب وراء ذلك لم يكن حقًا عاملاً بالنسبة له ، لأن أهدافه لم تكن أبدًا ضخمة حقًا.
بدلاً من ذلك ، يقول مايك إنه أراد أن يكون له حجم وجاذبية أرنولد شوارزنيجر، فضلاً عن مهارات الليونة والرشاقة والفنون القتالية لبروس لي. مع هذا الإلهام ، لم يكن التنافس على مستوى عالٍ والحصول على كتلة ضخمة من أولوياته أبدًا.
يقول مايك أوهيرن:
“لقد كنت متعلقاً من عمر 8 أعوام. بدأت بالنظر إلى أرنولد شوارزنيجر وبروس لي كمصدر إلهام لي، ما يمكن أن يفعلوه. أردت أن أكون مزيجًا من الاثنين … كانت وجهة نظري دائمًا أن أكون الأول، رياضيًا ، قويًا، ثم أبدو جيدًا. كان هذا هو الهدف منذ البداية ، ولم يتغير أبدًا “.
ومع ذلك ، لم ينافس مايك لفترة طويلة ، بدءا من سنوات المراهقة، ولكن توقف في أواخر العشرينات من عمره. على الرغم من أنه كان نشطًا منذ ذلك الحين ، واستمر في الظهور عدة مرات واستمر في الظهور بشكل لا يصدق ، إلا أنه يقول إن وجوده في American Gladiators مرتين جعله يشعر وكأنه قد أنجز ما وٌلد للقيام به.
يقول مايك أوهيرن:
كان الهدف النهائي هو أن أكون مثل أرنولد وبروس لي، لذلك كان ذلك مكلفاً، كان هذا كل شيء ، كان هذا عملًا ، كان كل جوانب الحياة ، لم يكن ذلك بعدًا واحدًا. لم أكن أبدًا لاعب كمال أجسام فقط ، لم أكن رافعًا للأثقال فقط ، لم أكن مجرد لاعب فنون قتالية ، لقد فعلت كل شيء. لذا كانت المنافسة من كل الجوانب.
“أردت إثبات (نفسي) ، واخذت هذا على عاتقى، وقلت إنني سأكون شيئًا لم يره أحد من قبل … بحلول الوقت الذي كنت فيه في العشرين من عمري، أحضرني جو وايدر إلى لوس أنجلوس ، وأنا أقاتل 15000 شاب على مدار 4 أيام للانضمام إلى American Gladiators ، فقلت لنفسى “حسنًا ، هذا هو ما أريده. هذا ما أريده “.
شاهدوا المقابلة كاملة:
في حين أنه سيكون من المثير للاهتمام معرفة المدى الذي كان يمكن أن يصل إليه مايك أوهيرن لو استمر في المنافسة لفترة أطول، فمن الواضح أن ذلك أتى ثماره. لم يحقق النجاح في الأفلام والتلفزيون فحسب، بل إنه لا يزال واحدًا من أكثر الأشخاص الذين يبلغون من العمر 52 عامًا لياقةً في العالم.
